قصائد قصيره

يَا مُرسِلَ الزَّرعِ إلى السَّالِمَه ظَلَمتَ لَم تَكُن هِىَّ الظَّالِمَه فَلاَ تَقُل في بُطئِهِ فِيمَ ذَا

إِنَّ ابنَ أحمَدَ زَايِد سَيُِّدُبِهٌ حَبرٌ تَحَلَّت بِهِ أيَّامُ أزمُنِهِ والصَّالِحُونَ وأهلُ العِلمِ أجمَعُهُم

بِرِيعَةِ المَنجَنُونِ ظبي أثَارَ شُجُوني

يَا يَسلِمُ اسلِم مِنَ الرّضوانِ بِالدُّونِ وفي الفَصَاحَةِ كُن مِثلَ ابنِ زَيدُونِ ودَوِّنِ العِلمَ تَدوِيناً تكُونَ بِهِ

إنَّ أشَهى مَا تَشتَهِى النَّفسُ بَنَّا لَيتَ أنَّا بِهَا الحَلِيلَ غَبَنًَّا زَعَمَت غَانِيَاتُنَا أنَّ هُنَّا

تَرَكتُ الشَّاهَ خشيةَ أن أكُونَا من اللاِّئِى عَلَيه يُسَكِّكُونَا وخَشيَةَ أن أكُونَ كَمِثلِ شِيبٍ

فرب حمى إن حمت حول جنابه حمدت مقاما أو شكرت له سعيا

أُمَّ النبي إِذَا مَا أَزمَعَت ظَعَنَا أَزمَعتُ مِن ظَعَنٍ مَا أزَمعتُهُ آنَا وإِن أقَامَت هُنَا دَهراً أقَمتُ هنا

يَا بِنتَ أحمَدَ يَعقُوبٍ لَعِبتِ بِنَا وهِجتِ لِلمُرعَوينَ الهَمَّ وَالحَزَنا وكَم فَتَنتِ فَتًى عَن سِحرِ فَاتِنَةٍ

سَيَبدُو أنَّ قَاضِينَا الأمِينَا أمِينٌ لَن يَمِيلَ ولَن يَمِينَا فَقَاضِينَا بِمَا في الكُتبِ أدرَى