نثريه

عاديّةٌ.. كلُّ التعابير التي أقولُها عن حبِّكِ العظيمِ..

(1) أتوسّلُ إليكْ.. أن لا تقفَ بين كتابي وبيني

(1) أنا الخليجيّةُ التي يمرُّ من بين شَفَتيها خطُّ الإستواءْ

(1) إنني مجنونةٌ جداً... وأنتمْ عُقَلاءْ

عندما تَهْترئُ ثيابُ السماءِ اليوميّةِ في الليلِ تُهْدي الأرضَ

تغيبُ ... فَتَمضي التّفاصيلُ, هذي الّتي نَجْهَلُ كيفَ تَجيءُ نَثيثاً وكيفَ تَروحُ حَثيثاً, تُغنّي

. غياب مشترك نرحلُ …… ممتنين لطول الطريق ووحشته الإضافية

يُبدِّلُنـي بالمكانِ اختياراً جديداً ويضحكُ ريثما أَنتهي من تأْثيثِ المكانِ الجديدِ

حين أَتى كانت رياحُ القلبِ في أَوْجِِ اسْتكانتِها والهدوءُ المُثيرُ يُثقبُ صخبَ المكانِ

1: شُرْفةٌ أَذْهَلتِ المارّينَ بِنَبْتَتِها المُتَدَلِّيةِ