بحر الرجز

علمتُ أن الرزق ربي عندك وليس يعطيه سواك وحدكَ ليس العباد والبلادُ تُرزقُ

لستُ بكاذبٍ على الأنامِ إني أنا العاصي على الدوامِ عصيتُ بالفطر وبالصيامِ

يا ربِّ لا أقع فيما خجلِ حذاء ذي كثر وذي قلٍّ جلي لا سيما يوم المعاد الأفضلِ

ربِّ احفظنِّي واحفظنْ ذرّيَّتي من كلِّ ما يكره في البريَّةِ ولْتحفظنَّ ربِّ من شدائدِ

لَيسَت صَلاةُ العِيدِ كالصَّلاةِ في كُلِّ مَا لَها مِنَ الحَالاتِ فَلا إقَامَةَ ولا إعلامَا

الوترُ سُنَّةٌ لَدَى اِبنِ يُونَسِ تَأكِيدُهَا بِغَيرِ رَيبٍ مَا نُسِي والجَرحُ سَحنُونُ لَدَيهِ يَنبَغِى

نُحِبُّها نُحِبَّ مَن يُحِبُّها نَارُ القِرَى َشُبَّهَا والخيرُ لا يَغبُّها في نِعمَةٍ

صَلاةُ عِيدٍ مَن عَلَيهِ الجُمُعَه مُره بِهَا وهُو الحُرُّ فَاسمَعَه البَالِغُ العَاقِلُ والمُقِيمُ قُل

أصبحتُ في الضلالِ إن لم تهدني وبك مستهدٍ إلهي فاعدني لتهدِني لما تحبُّ ولما

أكمَامُ جُنِّبتُ لقاءَ الشدةِ ونلتِ محضَ الحُبِّ والمودَّةِ في كِبرَ إن كنت أو في جِدَّةِ