بحر مجزوء الكامل

أنا والمَنِيَّةُ في وَجَلْ مِن سِحْرِ هاتيك المُقَلْ

كانت بِقَلْبِي غُلَّةٌ حَرَّاءُ للرَّشأالمُمَنَّعْ حتى دَنَوتُ لثَغْرِه

طرقت طروق الطيف وهنا مياسة الاعطاف حسنا مصقولة الخدين مثل ال

طمن فؤادك أي حر لم يرع بالخطب قلبه ودع الملام فداء من

يا من لمن يدعوه سامع وإليه أمر الخلق راجع يا رب ناصيتي ترا

نثر الربيع ذخائر النوار من جيب الغوادي وكسا الربا حللا فوا

ما حكّ جلدك مثلُ ظفرك فتولّ أنت جميع أمرك وإذا قصدت لحاجة

قبّلتها في ثغرها والصّدر تقبيلا يتيم وضممتها حتّى غدا

ما لي أرى الدُّنيا تشو بُ لنا المسرَّة بالفجايع يَسعى الفَتى فيها وما

قِف بِالمعاهدِ مِن إضم وَاِلثم سراها واِستلم وَاِستعلم الأطلالَ عن