قافية الراء (ر)

إذَا رَفَعَ المُوسَى المُذَكِّي ضَرُورَةً أُبِيحَت لَديهم مُطلَقاً لاِضطِرَارِهِ وَإِن يَكُ مُختَاراً وَطَالت فَمَيتَةٌ

ثَلاثُ لَيَالٍ حِينَ جَازَ يُنَيِّرُ يَرَى في السَّماءِ الطَّرفَ مَن كَانَ يَنظُرُ وجبهةٌ تلفى عند سابعَ عشرةٍ

ألاَ إِنَّ أُمَّ الخَيرِ سَلَمى أُبُوبَكرِ لَهَا إبنٌ و أُمُّ الخَيرِ ثُنَمن ِإلَى صَخرِ وَهِي بِنتُ عَمِّ الهَاشِمِيّ مُحَمَّدٍ

وزَنجِيةٍ جَاذبتُ جَانِبَ سِرِّهَا ومَيسُورِهَا مُستَفهِماً كُنهَ سِرِّهَا فَسَاءَلتُهَا عَن دَارِهَا فَتَبَسَّمَت

لَحَا اللهُ التَّجَارَةَ كَلَّفَتنَا بإِدمَانِ المَسِيرِ إِلى نَجِيرِ وإظهَارِ الودَادِ لَهُ عَلَى مَا

هَاجَ إِدِّكَارِى شَادِنٌ بِدَكَارِ يَختَالُ بالآصالِ والإبكَارِ يَفتَرُّ عن كالأُقحُوانِ مُؤشّراً

لقد كان في التَّسجَيرِ نُكُشَةُ نَكَشَةً يَهُونُ لهُ في الجَمرِ مَسلَكُهُ الوَعرُ وإن يَكُ عَنهُ اليومَ أصبَحَ آبِياً

أقسَمتُ باللهِ مَا لَحظ الفتاةِ كَرُ مَهما تَرقرَقَ إلا صَارِمٌ ذَكَرُ تَسبي الحليمَ إذَا غَنَّت أو ابتسمت

ويذكرني الأمين إذا بَدا لي وقد مُلِّئَت بِهَيبَتِه الصُّدُورُ يُؤَمِّنُ مِن مخاوفِ كُلَّ ثَفرٍ

لَم أفنِ في الشَّاهِ إِبلاً لاَ ولاَ بَقَرَا إِذ مَا يُبَاعُ بِه أحرَى بِهِ الفُقَرَا فَرُبَّمَا جَرَّ يَوماً مَاؤُهُ ضَرَراً