قافية السين (س)

سَيِّدي أنتَ مُؤنِسي والأنيسُ كيفَ لِي وَحشَةٌ وأنتَ الجَليسُ سَمعُ كلِّى منبأ عنكَ مِنِّى

يا قائلاً جارتي إذا هلكتْ ربحتُ بيتاً ألقى به الأُنسا هيهات أستثمر الممات فإن

إذا كُنتَ في بابِ النَّبيِّ فلا تَخَفْ وإن عارَضَتْكَ الجِنُّ يا خِلُّ والإنْسُ وإن كنتَ مَبسوطَ الفُؤادِ بِحُبِّه

تُعزَى إلى بُسْتُرسْ يا رُكنَ عُصبتهِ وأنتَ أفضلُ من يُعزَى إلى عيسَى سَعَيتَ للهِ أياماً مُؤرَّخةً

ذهبالشباب فأطرقت إطراق شيخ يائس قد ودع الدنيا وما

أنا أهوى الكمال في كل نفسِ وأجل الرجال من كل جنس وإذا جاشت العواطف في نفسي

أتنآى ورجلاك فوق الثرى كأنك فوق مدار الشموس وترسل تيار هذا الغرام

سالوا و لا ماءَ لا مرآة َ وانعكسوا وباسمهم في الأعالي صلصلَ الجرسُ

أحب بنفسي الانفراد لأنني أؤمّن معها كل بشري وايناسي من النفس لم أستأ مدى الدهر مرة

سَمَوت بِالنور ما كا ن في أَشعة شَمس وَبِالجَمال مَتى كا