قافية الضاد (ض)

أضحى فؤادي والأشواق مرتبضا وراضه منهم ما ليس مرتفضا وبات عنه المنام الليل مرتفعاً

هُو المَوتُ صَمصَامةٌ مُنتَضَى يُلَبِّ القَضَاءَ عَلَى مُتَضَى ويَجرِيَ علَى مُقتضى جَريِهِ

قَذَفَ الشَّرقُ مِن بِلاَدِ الحِيَاضِ بِخِضمٍّ غَطمطَمٍ فَيَّاضِ نَحوَ بُلدَانِنَا فَيَا نِعمَ مَا قَد

رِضاً بالقَضَا إِنَّ المَقَادِيرَ تُرتَضَى وسَيفُ المَنَايَا في البَرِيَّةِ مُنتَضَى ونحنُ أُولُو الإسلاَمِ نَرضَى قَضَاءَهُ

ليلٌ طويلٌ في انتظاركِ ينقَضيْ لو كانَ عُمْرًا مِنْ خَيالٍ لانقَضى أرخى ظِلالَ الوقتِ فوقَ تخيُّليْ

كَتبت بِأَمر دَولتك اعتِماداً عَلى وَعد وَعَدتَ بِهِ عَريضَهْ وَعَهدي أَنها وَصلت وَأَدَّت

حج الأَمين وَفيُّ صحبة جدّه خَير الوَرى جابَ الفَيافي وَالفَضا وَهُناك قُوبل في الزيارة بِالَّذي

أراهب دير أنت أم غير شاعرٍ بدنيا فما تدري النعيم ولا الخفضا وتؤثر قوماً حول مثواك سذَّجاً

مسرى البشائر في ظهور رياضِ أبهى وأزهر من زهور رياضِ فاطرب بمولده وتهِ بقدومه

أنزهُ لحظَيْ المحبوب مِن أن يكون عليهما أدنى اعتراضِ فإنهما وإن قتلا مراضٌ