قافية اللام (ل)

نجم الصفا والإنس هلّْ وبجلق الفيحاء حلّْ هنوا البلاد وأرخوا

عفا اللَه عنها ربة المقلة النجلا فكم أشعلت قلباً وكم أشغلت عقلا نبيَّة حسنٍ حالفت دولة الهوى

ما باتت الراح تشكو والملاح على وشك الرحيل سوى خوف من السفلا لا عذب اللَه صبّاً صاح مبتهلا

بشراك سوريا بذي كرمٍ يضاعف حسن حالكْ حرٌّ لبيبٌ عادلٌ

تبارك اللَه الذي كملك يا من لأملاك المعالي ملكْ وقبح اللَه عذولي الذي

شتان بين شجٍ يعذبه الهوى وحمامةٍ تلهو وتلعب في الهوا ناحت فقلت لها وقد وهت القوى

الحسن في الوجه سريع الزَوال فلتَعلم الحسناءُ ذات الدلال الحسن سلطان يسود على

ماذا تشاهد في دنياك يا رجل ماذا ترى في وجود كله وجل ذا مرسح في خباء الدهر يلعب ما

ما للهداية في العواصم من سبيل إلا إذا لجأ الغريب إلى دليل عبثاً يبدّد مالهُ وزمانهُ

أيا شمساً بروج الحسن حلَّت بطلتها سنى الحسنى تلالا قرينكِ كان بين الناس بدراً