قافية اللام (ل)

إلَهِى إجعَلن مُغيَا الجَدِيدَةَ مَنهَلاً عَزِيزاً عَظِيمَ القدرِ سَهلاً مُسَهَّلا جَمُوماً طَمُوماً صَافي المَاءِ عَذبَهُ

مني سَلاَمٌ ِإلى شَيخِي الذي جَعَلَه رَبُّ البَرِيَّةِ فَرداً سَابِقاً كَمَلَه لاَ زَالَ يَرفُلُ في أثوابِ عَافِيَةٍ

رَبعُ أسمَاءَ ِإذ هِي الأُنسُ آلا مُقفِرَ الآيِ لا يُرُدُّ سُؤَالا لاَ عَبَت صَولَةُ الدَّبُورِ صَبَاهَا

لِتَفترشَ الأحلام منْ لُغَتِي حَقْلا أحاولُ أن ترْقى الحروفُ إلى أَعلى وأخلُقُ منْ طينِ المواجعِ طائرا

وبَعدَ كالنفي إتبَاعُ الذي اتَّصَلا أُختِيرَ إِن كَانَ مِن هَذِي الأُمُورِ خَلا تَقدِيمُهُ وَتَرَاخِيهِ وَرَدَّ بِهِ

جُمُوعُ الكَهلِ كُهلانٌ كُهَّلالٌ كَذَا كَهلانُ كُهَّلُ مَع كُهُولِ

جُمُوعُ البَابِ أبوَابٌ تَعَلَّم وَبِيبَانٌ وَأبوِبَةٌ قَلِيلُ

جريت مع الأشواق من بعد أهلها فخلفتها عني وجئت على مهل على مهل للحب حتى وصلته

يُمَلِّؤني وَعظاً هُزَالُ بِلاَلِ واطعامُه للَّحمِ غيرَ حَلالِ وما قَالَه اللَّوَّ الذي كَبشهُ

مَن قَاسَ حَمُوداً عَلَى الكَامِلِ قَد قَاسَ نَاقِصاً على كاملِ أوقاس مَادِرَا على حَاتِمٍ