قافية اللام (ل)

برب الهوى يا شمس لا تتعجلي لعلي أراها قبل ساع الترحل سريت فأفق الغرب يلقلك باسما

لظلك لو يعلم الجدول على العذب من مائه منزل يمر به القلب مر الغريب

سعف النخيل على الممر تهدل و أحجب بظلك ما يراه المجتلى من كنت أحذر أن تحجب طيفها

يا بَني الدُّنيا اسْتَريحوا سَيْرُنا عنكُمْ إلى اللهْ نحنُ قومٌ أَينَ سِرْنا

لوامِعُ وَجهِ الحقِّ فى القلبِ نازِلٌ وأُنسِى بذا الوَجهِ المقدَّسِ كامِلُ لواعج شوقي في مُحرِقَاتِ شَغَافِهِ

لا مِنَ الماءِ كنتُ يا أُنسُ لا لا سوفَ أدنى إليك حالا فحالا لا من النارِ والعَنَاصِرُ مِنِّى

جلل ألم على الكرام فهالا وأمال عرش المكرمات فمالا جلل له اسود البلاد وأرجف

اليوم رخّصت بالصعود الى الـ ـسـطح وعـودي للسـجن تسهيلا الحمـد للـه قـد سـعدت بأن

خلا وجهه من ماء وجهٍ ومن حياً أيحفظ ماءَ الوجه وجهٌ كغربال

الصبا في سوق أزهار الربيع أقبلت تمتار طيب المندل فغدت تبتاع منها وتبيع