قافية النون (ن)

قد كنت أحسب هيئة الدنيا نظيـ ـر الفرج إذ في القدر يشتبهان حتى استبانوا أنها كالإست تد

لاع الغرام فؤادا لازم الشجنا وعال حكما فطر في صارم الوسنا تناوشتني عوادي الدهر ملبسة

كابدت من زمني كوارث جمة وامرها في مرها ثنتان لغة الجنان اذا هذت في مدح قا

كلما هب نسيم في الضحى زاد ما بي من حنين وأنين وتذكرت أويقات مضت

مضى وكل قطين بعده فان من كنت في البعد ارعاه ويرعاني ومن على فوته عيني مسهدة

قد كان طبع أبي دلامة إنه يهجو لأن الهجو وفق جنانه لكنما هذا الخبيص نهاه إذ

كأن الناس يرتاحون طبعا لبث الكذب غير معاتبينا ومن يبدأ به سفها ولؤما

جفتني الوقائع في الصوم إذ به شهدها والطلا يفطران ولكنها وصلت بعده

يا معشر العلماء افتوا سائلا فكلامكم وجه الصواب يبين من ذا يعادى الله وهو مذمم

محضت دنياي نصحا الا تخون الامينا فقالت اسم غريب