قافية الهمزة (ء)

راية المصطفى اخفقى في السماء أنت رمز الخلود رمز العلاء اخفقي تخفق القلوب حنانا

رُقِمَتْ في مَعارِفي الأَشياءُ واسْتَنارتْ بنوبَتي الظَّلماءُ وتجلَّى لمظهَري نورُ مجدٍ

محبَّتُنا لجنسِ الأَولِياءِ وقُدوَتُنا إِمامُ الأَنبِياءِ ونحفظُ للولِيِّ العهدَ إِلاَّ

ضجة جاوزت عنان السماء عند وادي من الأنيس خواءِ رفعت صوتها الضفادع بالتر

أيها المعرض ما هذا الجفاء وإلى م الصد والدنيا فناء ليست الأعمار ملكا للورى

صبرت وما الصبر فيه الشفاء فحتى م يارب صبر السماء لقد طال مني احتمال الأذى

بلدة خاب بمن فيها الرجاء جمعت شمل لئام سفهاء ففتى كالذئب في شكل امرىء

ألبست من بعد الوفاء واللطف ثوب الكبرياء فتسير فوق الأرض ث

برز الهلال متوجاً بالأنجم كالمأس في نظم بظاهر معصم هل أنت حسنأ جرى بعروقها

صلاة اللَه تغشى مع رضاه نبياً حاز مجداً واجتباء وآل خصصوا لشفاء داء