تصفح الوسم
قصائد حزينه
بعد حين ستواريني كما
بعد حينٍ ستواريني كم ا وارَت سواي الحفراتُ بعد حين تحرَمُ ال
جعلت بيننا الرباب النمو ما
جَعَلَت بينَنا الرَّبَابُ النَّمو مَا فَكَسَتني وَسَاوِساً وهُمُومَا صَدَّقتهُ وصَادَقَتهُ فأدمَت
لمعان البروق هاج الهموما
لَمَعَانُ البُرُوقِ هَاجَ الهُمُومَا ومَرَى م العُيُونِ دَمعاً جَمُومَا وَاستَفَزَّ الحُلُومَ حتى ازدَهَاهَا
ما بال هذا المدمع الذارف
مَا بَالُ هَذَا المَدمَعِ الذَّارِفِ أَأَقفَرَ الأطلاَلُ بِالعَارِفِ أَم أصبَحَت يُنكِرُ آيَاتِهَا
أدينك أن تذمى الخيزرانا
أدِينُكِ أن تَذُمِّى الخَيزُرَانَا وأن تجري المَدامِعَ أُرجُوانَا وأن تَصِلِى الخِلَىَّ وأن تَبتِّى
أجدك أن بينهم أن آنا
أَجَدَّكَ أنَّ بَينَهُم أنَ آنَا تُقَطِّعُ مِن مَضَاضتِهِ الأُنَانَا وتجري مَدمَعَ العَينَينِ حتى
سكاكين هذا الليل تثأر من صبري
سكاكينُ هذا الليل تثأرُ منْ صبري فتُشعلُ ظلمائِي وتسخرُ من بدري أمدُّ يدي .. قدْ يتَّقِي القتلَ يائسٌ
أبرق لاح من خلل الغمام
أبَرقٌ لاحَ مِن خِلَلِ الغَمَامِ أمِ انكَشَفَ التَّنَقُّبُ عَن أُمَامِ فَإن يَك بَارِقاً فَلَهُ بَرِيقٌ
إن لم تكن قد أحست البين من سلمه
إِن لَم تَكُن قَد أحَستَ البَين من سَلِمَه لاَتُجرِ دَمعاً فَإجرَاءُ الدُّمُوعِ لِمَه بَعض دَمعِكَ إِنَّ الدمعَ فِيهِ لِمَن