قصائد حزينه

صِحت السِّلاحَ لِشِدَّةِ الحَربِ والمُستغاثَ لِشدَّةِ الكَرْبِ حتَّة إذا لبِسوا سلاحَهم

أَنِسْتُ بأيّامِ الشَّبابِ وظِلَّها وآنستُ دَهراً في جوارِ الجَوارِيا فلما رأيْتُ الشَّيْبَ يبسِمُ ضاحِكاً

أَنِسْتُ بأيّامِ الشَّبابِ وظِلَّها وآنستُ دَهراً في جوارِ الجَوارِيا فلما رأيْتُ الشَّيْبَ يبسِمُ ضاحِكاً

مَن شَكا قَسوَةَ الزَّمانِ فإنِّي شاكِرٌ رأفَةَ الزَّمانِ عَلَيَّا إذ أرَتْني رِضاكَ عَنِّي وإقبا

دَعِ الدِّمَنَ القِفارَ لِمَنْ بَكاها وُقْم فاختَرْ لَنا رَبْعاً سِواها وخَلِّ الكاسَ فارِغَةً هواءً

البَيْن بَيَّنَ أشجَاني وأشجاني وَبلَّ بِالدَّمعِ أرْداني وَأرْدْاني لم يَكفِني أنْ أذابَ الدَّمْع إنسانس

البَيْنُ بَيَّنَ أشْجاني وأشجاني وبَلَّ بالدَّمعِ أَرْداني وأَرْداني لم يَكفِني أنْ أذابَ الدَّمعُ إنساني

يا قلب لا تستشْعِرِ الأحزانا واخضَعْ لرَيبِ الدَّهرِ أنََى كانا وارضَ الزَّمانَ على تَقَلُّبِ صَرْفِهِ

يل مَنْ يُؤمَّلُ أن يعيشَ مُسَلَّماً جَذلانَ لا يُدْهى بخَطبْبٍ يُحزِنُ أفرطْتَ في شطَطِ الأماني فاقتَصِدْ

يا لَيلَةٌ نادمْتُ فيها عُصْبَةً مَن نادَموهُ بودِّهِمْ لم يَنْدَمِ بَزَلَ السُّقاُ دِنانَهُمْ فكأنَّما