- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد حزينه
ولي ولم يشعر به أحد
ولي ولم يشعر به أحدُ عامٌ كأمس مضى به الأبدُ اليومُ أَطولُ منكَ ضائقةً
إنها تقترب
هي ذي تقترب كسفينة محمَّلة بالجثث
الساعة ذات الرقَّاص الرتيب تؤكِّد على ذلك
النهار ذو الشمس المنهكة يوكِّد على ذلك
- Advertisement -
من
من سيفتح لي صنبور الحياة لأشرب
إذا جفَّ قلبي تحت هذه السماء الخائنة؟
من سيغنِّي لي أغنية في المساء لأنام
لا شك بذلك يا ديكارت
لا أشك مطلقًا
على الأقلّ عندما أكون حزينًا
بأن الخشب يطفو على سطح الماء
- Advertisement -
العدالة
العدالة هي أن أركض مع حبيبتي
في أزقّة العالم
دون أن يسألني الحرّاس عن رقم هاتفي