قصائد ذم

دَرْويشُ يا ذا الخِلْفَة الشَّوْهاءِ سُوءَى أبٍ لك يا أبا الغَوْغاء يا كعبةَ الأنذالِ بل يا أرذلَ ال

ألا يا عُبيدَ اللهِ يا نجلَ راشد حُظَيْظُكَ أدنى من حَضِيْضٍ وأرْخَصُ ولا زلتَ يا هذا لنفسِكَ مادحاً

فيها تعاريجٌ كحيَّاتٍ لوت في الزحف جسماً في الثرى يتوارى تتصادم العَرَبات عند مسيرها

مدخل أن لا أكون شبيهاً بأي أحد .. رفضت الكلام المعلب دوماً

إمرأةٌ مطفأة الذكاء غبيةٌ في قمة الغباء هل ممكنٌ أن تبلغي خمساً وعشرين سنه؟

لن تجعلوا من شعبنا شعب هنودٍ حمر.. فنحن باقون هنا..

أيا امرأةً.. من زجاجٍ وقطنٍ.. سأرمي بنفسي من الطابق المئتين

الشاعر يتمنى أن يكون عصفوراً. أما العصفور

. كفي عن الكلام يا ثرثارة .. كفي عن المشي على أعصابي المنهارة

ليس في وسعك ، يا سيدتي ، أن تصلحيني فلقد فات القطار .