تصفح الوسم
قصائد هجاء
أكؤوس مترعات من عقار
أكُؤُوسٌ مُتْرَعاتٌ منْ عقارِ مُزِجَتْ بالظَّلْمِ منْ ذِي الاِحْوِرارِ أَمْ نِظامٌ مِنْ أَخِي الإحسْانِ مَنْ
الجواب الذي أراه صوابا
الْجَوَابُ الذي أَرَاهُ صَوَاباً يَرْتَضِيهِ أَئِمَّةُ الاِنْتِقادِ أنَّ قُرْبَ الأَشْباحِ في هذِهِ الدّا
يجاهرني العدو بكل نكر
يُجاهِرُني الْعَدُوُّ بِكُلِّ نُكْرٍ ويَنْصُرُ مَنْ أصادِقُهُ الأَعادِي ويُبْعِدُني الْقَريبُ بلا احْتِشامٍ
يا ناقدا لكلام ليس يفهه
يا ناقِداً لِكَلامٍ لَيْسَ يَفْهُهُ مَنْ لَيْسَ يَفْهَم قُلْ لي كَيْفَ يَنْتَقِدُ يا صَاعِداً في وُعُورٍ ضَاقَ مَسْلَكُها
وكم من طواغيت يجر زمامها
وكَمْ مِنْ طَواغِيتٍ يَجُرُّ زِمامَها جَهُولٌ باِسْمِ الشَّرْعِ في الفَلَواتِ يَجيء بألْفاظِ النُّذورِ وتَارَةً
قال كم صانع الزمان حميرا
قالَ كَم صانعَ الزَمانُ حَميراً يَتَخطّونَ فَوقَ بُسُطِ الحَريرِ قُلتُ لَن تَشتَفي بِذَمّ أُناسٍ
يا من تدين وهو في
يا مَن تَديَّن وهوَ في مَحضِ الحقيقةِ كافِر ولِمَوطئٍ من حافِرٍ
أى سهم راشه الدهر إلى
أَى سُهمٍ راشَه الدَّهرُ إِلى ورَمانِي فَرَسَا فِي مُهجَتِي وعلَى صَرحِ نُبوغٍ قد سَطا