- Advertisement -
تصفح الوسم
قصائد هجاء
كم مت إذ هيهات فيه سمعتها
كَم متّ إِذ هَيهاتَ فيهِ سَمِعتها وَحييت إِذ سَمِعت لَعَلَّ أَو عَسى يا مَوتُ كَم قَصَفت رِياحكَ قَبلَهُ
لما غدا يتشكى
لَمّا غَدا يَتَشَكّى كَسلانُ وَهوَ نَشيطُ شِطنا عَلَيهِ وَكُنّا
ذهب الذي كان العباد إذا بدا
ذَهَبَ الَّذي كانَ العِبادُ إِذا بَدا وَقَفوا عَلَيهِ عُيونَهُم وَتَنَزَّهوا زِد في الجَهالَةِ يا عَدُوّي شامِتاً
- Advertisement -
ترى هذه الأنفاس نارا من النور
ترى هذِهِ الأَنفاسَ ناراً مِنَ النَورِ ترى مُذ مَضى عَبدُ الغِني وَما نورى بَكى القَمَرانِ النيّرانِ لِفَقدِهِ
تولى فكان الحيا
تَوَلّى فَكانَ الحَيا يَشي الأَرضَ إِن جادَها وَلَو عاشَ لي خُوِّلَت
تندم حسادي وقال كبيرهم
تَنَدَّمَ حُسّادي وَقالَ كَبيرُهُم أَرَدنا بِخَيرِ الناسِ زَيغاً فَلَم يَزَغ كَما بِدم الأَسباط إِذ سُرَّ يوسُفٌ
أأبن هائما في كل واد
أُأَبِّنُ هائِماً في كُلِّ واد قَتيلاً ما لَهُ في الدَهرِ وادِ أَلاحَ بِهِ الرُعافُ وَكانَ فيهِ
- Advertisement -
أي هلال خبا وقد بزغا
أَيّ هِلالٍ خَبا وَقَد بَزَغا وَأَيُّ سَيفٍ نَبا وَقَد نَبَغا أَبلغ في القَولِ حُجَّةً وَحجىً
ما لهذا الدهر أبدى
ما لِهذا الدَهرِ أَبدى لِلعُلا وَجهاً وَقاحا فَأَراني عِبرَةً أَن