قافية التاء (ت)

بعد حينٍ ستواريني كم ا وارَت سواي الحفراتُ بعد حين تحرَمُ ال

بعد حينٍ ستواريني كم ا وارَت سواي الحفراتُ بعد حين تحرَمُ ال

حياة في حياة في حياة مماتٌ في مماتٍ في مماتِ وجودٌ في انعدام وانعدام

لَيسَت صَلاةُ العِيدِ كالصَّلاةِ في كُلِّ مَا لَها مِنَ الحَالاتِ فَلا إقَامَةَ ولا إعلامَا

علا مني إليك الشوق حتى تخوفني ويأخذ بت بتّا يجاريني يباريني يراعي

تُذَكِّرني في اللونِ والطعم قطرةٌ يَدِلِيَّةٌ علَّت على القطراتِ تَضوَّعَ مسكاً بطنٌ نعمانَ أن مشت

تركتُ التي أهوي بجنب أغَلَّتِ فدتها نُفُوسُ الغانياتِ وقَلَّتِ تَوَلَّيتُ عنها مضرمَ الهم حائراً

أبا تيلميتٍ إنَّ لغزكَ واضحٌ به سَفَحَت من كِيفَةٍ عَبَرَاتُها وأوقدَ نارَ الجَورِ في حُجُراتِها

أُحاجِيكُمُ ما لحيةٌ غير كثةٍ وَنَى عن لحوقِ العَارِضَينِ نَبَاتُها على كل عينٍ أوجَبَ الحالُ دهنَها

لم يَبدُ ما قَد بدا لى الصوتُ والصيتُ واللهو في موضع ما فيه جِلِّيتُ وكًلَّ مَن كانَ مفتونا بزوجته