قافية الذال (ذ)

أَملى بِحَق الحُب ما أَملى كَذا لاتَنثَني عَن مُغرَم أَلِفَ الأَذى صَب اِذا لامَ المعنف أَو هذي

لماذا الثورة اشتعلت لماذا أوهم أم أبي الجبن النفاذا إذا ما اطعت تسقي الأرض غيثا

شِعْرُ الفحولِ الأول ين أساسُه شعرٌ كهذا لكنهمْ حرصوا على

دَعاكَ شجوُكَ فالأجفانُ ساهرةٌ تَذري الدُّموعَ وحبلُ الوصل منبوذُ ما كنتَ تصنع والأقدارُ غالبةٌ

دَعِ الذُّلَّ في الدُّنْيَا لِمَنْ خَافَ حَتْفَهُ فَلَلْمَوْتُ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ عَلَى أَذَى ولا تَصْطَحِبْ إِلَّا امْرَأً إِنْ…

تَغَنَّى الْحَمَامُ وَنَمَّ الشَّذَا وَلاحَ الصَّبَاحُ فَيَا حَبَّذَا وَمَا زَالَ يَرْضَعُ طِفْلُ النَّبَاتِ

دعك من هذا فماذا شأننا في درسنا ذا إنما الاصغاء فاعلم

يا أَيّها الأُستاذُ لِلأَساتِذه شَيخ الشّيوخِ كامِلُ الجَهابذه العارِفُ العَلّامَةُ النّحريرُ

لِكلّ مُحبٍّ عَذولٌ وَلَكِن عَذولِيَ من شرّه يستعاذُ بحِبِّي اِستَجارَ المُحِبّونَ ضبحاً

إِذا رُمتَ مِنهُم وِداداً فَقدِّمْ وَعَجِّل إِلَيهِم بِعجلٍ حَنيذِ فَيولوكَ مِن بَعدِهِ ظاهِراً