قافية الواو (و)

أرَاحَت لِقَلبي عَازِبَ الهَمِّ والهَوَى رُبُوعٌ بِذَاتش الرِّيعِ شَرقِىِّ ذِى الهُوَى وألوَت بِصَبرٍ بَعدَ صَبرِى مَنَازِلٌ

سأسقي بها العطشى فتلك سجيتي وأوثر حتى يعرف الناس من أقفو نصيبي من الصحراء نبل ضميرها

وَأشيَاوَاتُ جَمعُ الشَّيءِ مَعهَا إِشَاوَاتٌ وأَشيَاءُ أشَاوَى

ناشد البيت إن قلبي أراهُ صار ممن هوى هواه هواهُ وسما منك المجد لما سمت

أنا في الحياةِ نَديمُ الملوكْ وأنْتَ يُهاجِرُ عنكَ بَنوكْ إذا قلْتُ شِعْرًا أَسلْتُ الهوَى

بِلا ظلٍ، كأنَّ الشّمْسَ تَخْبو وجِسْمي في نُحولٍ ظلَّ يَحْبو رآني الناسُ لمّا صحتُ خوفًا

هاتها واشرب فإن اليوم فصح وقبيح بالفتى في العيد يصحو إن في الدير أباً فذ الندى

صقيعٌ في مرافي الرّوحِ يرسو بوخزِ الثلجِ يجرحُ ثم يقسو وخيباتٌ تبارينا وتَأسو

يا أيها الظالم هل تسمع النجوى من مدنف هائم

أَمّا السلو فَيَستَحيل عَنِ الهَوى فَاِختَر لِعَبد لا يَميل اِلى السوى اِما التَعَطف بِالوِصال أَوِ النَوى