قافية الياء (ى)

أنا في تطلابه وهو لدىّ مطلب مرَّ ولم يلو علىّ قد تركت الهند أطويها له

بموتِ المرتضى الواكي الرضى تألمَّ كل مستورٍ ولِىّ وأصبحَ كلُّ ذي دين وعقلِ

خُلِقْتُ لأعلو وجوهَ المهَا وأستر لينَ خدودِ الدمىَ فلم تَرَ قَبْلي عيونُ الورى

إذا وجهك الوضاح لاح لنا ضحى فأيامنا طراً هي الفِطرُ والأضحَى

لا فرَّج الله عنِّي ولا شفى طول حزني وألهب الشوقُ قلبي

أنتُ عمَّا حَلَّ بي في شغلِ إنما يرثي لمثلي من بلي ليَ وعدٌ عند عينيك مضى

لما تَلطَّفتَ حتى صحَّ وَعْدُكَ لي في مَقْصِدي وَثِقتْ بالنجحِ آمالىِ يَفديك كلُّ عريضِ الجاهِ ليس له

أين تضرب بنا لعداة تجدنا نصرف العيس نحوها للتلاقي

أَيا راكِباً أَمّا عرضت فَبلِّغَن كَبيرَ بَني العَوّامِ ان قيل مَن تَعنى سَتَعلَمُ ان جالَت بِكَ الحَربُ جَولَةً

رحَلَت قُتيلةُ عيرَها قبل الضحى وإخالُ أن شحطت بجارتك النوى أو كلما رحلت قُتيلة غدوة