قافية السين (س)

من ساحلِ البحرِ حتى قُدْسِ أَقْداسي تمتدُّ شمسي وأشجاري وأعراسي هنا القبابُ على الآفاقِ ساجدةٌ

وَلِي قِبْلَةٌ بَابَ العَمُودِ وقُبْلَةٌ ، مِنَ السُّورِ أُهْدِيها إِلَى الأَهْلِ في القُدْسِ حَرامٌ عَلَى أَدْراجِهِ كُلُّ…

حَمَلْتُ لَهُ وُدًّا مَدَى العُمْرِ كُلِّهِ وَكانَ لِجُرحِي فِي المَواجِعِ آسِيَا ولَكِنَّ شَيْئًا ، لَسْتُ أَدْرِيهِ ، صَدَّهُ ،

أنا مذ رأيتكَ ما اختليت للحظةٍ ‏بالنفسِ إلا جُستَ في الأنفاس يافاتناً والسحرُ ملء إهابه

مَهْما جرى حين ملَّ الوصلَ مت هوًى لما مشَى وتثنى قده ميسَا نومى نفى قاتلى بالصدّ من مللٍ

أدار سياسات بمقدار عزمه تكاد ترد الأمس من مذهب الأمس إلى أن تسنى أمره الدهر فانثنى

مَحَلٌ بمسيالِ النُّجَيْدِ دَريسُ تَكَرّسَ لا حِسّ بهِ وأنيسُ وقد غَرَبتْ منه سعودٌ وأشرقَتْ

ومَقُرْطَقٍ جاء يَسْعى سَحراً زَفَّ الكؤوسا يُشْبِهُ الظَبَى التفاتاً

منازلُ للأحبابِ غُبْرٌ طَوَامسُ وقد طلعتْ فيها نجومٌ نَواحِسُ متى ظعنَ الأهلونَ منها وبوَّعَتْ

جاورت ربك يا أبا العباس وتركت شبلك رحمةً للناسِ ملكاً نراك به كأنك لم تزل