قافية الضاد (ض)

متى هب النسيم على الغياض تذكرت الثناء على رياض نجيب في انامله يراع

قُل لي مَتى العذراءُ تَرضى وَلبانةُ المُشتاقِ تُقضى وَمَتى أشاهدُ وجنَتي

شيخُ عتليتَ لم يزل مسعوداً كاسمه وهو في الندى الفيّاضِ مستماحٌ لو لم يكن عزمه السي

عِندَ قُطبِ التَصريفِ طولاً وَعَرضا في وُجودي لا يَقتَضي الحالُ عَرضا كَيفَ يخفى وَنورُهُ في وُجودي

شِلِيرٌ لَعَمْري أَسَاءَ الْجِوَارَا وَسَدَّ عَلَيَّ رَحِيبَ الْفَضَا هُوَ الشَّيْخُ أَبْرَدُ شَيْءٍ يُرَى

تركتُ من أجلهِ الدّنيا فأهملني سألتُك الله حقّي أيّها القاضي قال : القِصاصُ وهذا فقْهُ شِرْعتِنا

ثقيلٌ عَلَى كلِّ الورى من تكبرِ ولو أنصفتْ ساخَت بجثمانِه الأرضُ ولو علِم العاصونَ في شرِّ دارهم

حبيبٌ لو أنّ الأرضَ تخبرُ بالذى بها منه شوقاً للورى حسدوا الأرضَا ولو أنّ جناتِ النبيين خُيِّرتْ

ثقيلٌ لو أنّ الأرض تعقل صاحبى أبتْ طاعةً للَّه أن يطأَ الأرضَا ولو أنَّ نار اللَّهِ تعلمُ أنّه

أمالئةَ الحجلينِ ذبت بحبُكُم ومنكم أرى حَظَي العداوةَ والبُغْضَا طَلَبْتُكم من كل فَجٍّ وبُقْعَةٍ