قافية ياء همزة (ئ)

الحمدُ للَّهِ على آلائهِ حمدَ اِمرئٍ أخلص في أدائهِ أحمدهُ والحمد من نعمائهِ

قد قضَى لي بالصدّ والهجرِ والبل وى فأصبحتُ راضياً بقضائِهُ لا يمستنكرٍ إذا مِتُّ شوقاً

يا من نأوا وعليلهم بدموعه مثل القتيل مضرجٌ بدمائه عودوا لتشرق في الكؤوس غزالةٌ

وباقة زهر من مليك منحتها معطرة الأرواح مثل ثنائه فأبيضها يحكي جميع خصاله

يا صهر جدي رحمة لكما فلي درس أرى لي الحق في إقرائه لولا الظروف لما فتحت كتابه

هُمُ المعذَّبون في ال أرضِ وهذه الفِئَه رَأيتَني مِنهُم لذَا

سقطَ الفُحولُ عن الأَرائِكْ لمَّا برزْتَ بكِبْرِيائِكْ وبدتْ أساجيفُ السَّنا

مِن لِنواحة الدُجى بِأَخ يَمـ ـلي عَلَيها الشجي مِن إِيحائه يُخلص الآلهة العَميقة مِن أَنبـ

إن شِمتَ ذا سَدَرٍ فكُن مُتَمايِلاً حَذَراً لئَلَّا تُبتَلَى ببَلائهِ لا تَضبُطَنَّ حِسابَ سقطتِهِ فهل

ما حَلَّ عَزْمِي مِثلُ عَقْدِ قَبائهِ بَدْرٌ يُعَدُّ البَدْرُ مِن رُقَبائهِ يَحلُو مُقبَّلُهُ وبَرْدُ رُضَابهِ