قافية الحاء (ح)

سَمَاحاً سَمَاحَةً سُمُوحاً سُمَوحةً وَسمحاً سَمَاحاً ذِى مَصَادِرُ مِن سَمح

لِلهِ ما رضعت بَنُو صلاَّح مِن ثَدِيهِ من حكمةٍ وصَلاَحِ وتَعَلُّفٍ عما يشينُ ورِفعَةِ

لقيتُ بني الشيخ الكرام عشيةً بجانب طُوبَى حيثُ تبدو الأباطحُ وحيث المعالى والمعاني جليةً

لقد لاح من هند هدى راح لائحاً وظلت طيورٌ في الهواء سوانحا وأمست دموعي في الرداء كأنها

اذكُريني كلما هبّ الندامى لِتَحسّيها غَبوقاً وصبوح وإذا ما هزّتِ الذكرى الحماما

لا الأنس أنس ولا الأفراح أفراح كلا ولا الراح راح بعدما انزاحوا مضوا وما بحت عن سرّ الهوى لهم

أسفر الصبح قم نحيي الصباحا يا منى القلب واترع الأقداحا واصح وافتح طرفا مريضا صحيحا

سكر الدهر فقل لي كيف أَصحو والندى يبخل والجود يشح وأنا يا سيدي الشيخ كما

لقد لقيت صباحاً بيضاً حساناً صباحا من كلّ ظبي غرير

ربى لبنان تبسم بالأقاح وبشرى النصر منبلج الصباح ترفرف فوقها الرايات نشوى