قافية السين (س)

إِذَا كنتُ مَشغُولاً بعِلمِ الفَرَانِسِ ومِن دَرسِ عِلمِ النَّحوِ لَستَ بِآيِسِ فدونكَ ذَا الحَبر الجُنًَيدِيَ عَالِماً

يَسُ تَرتِيلُهَا جُزءٌ مِنَ الدِّينِ لاَ يَنبَغِى العَجزُ عَن تَرتِيلِ يَسِ طُوبَى لِمَن كَانَ يَدرِيهَا ويَحفَظُهَا

قُل لِمَن رَامَ أَن يُحَاوِلَ خَطًّا مِثلَ خَطِّى إِذَا حَوَتهُ الطُّرُوسُ رُمتَ صَعباً والسِّيدُ لَم يفتَرِس في

مَا خَابَ مَن كَانَ مَشغُولاً بِتَدرِيسِ نَصِّ الكِتبَابِ لِنَجلِ الشيخِ إِدريسِ فَإِنَّ إِدريسَ نَالَ اليَومَ مَرتَبَةً

هَذَا الأتَايُ رَقِيقُ اللَّونِ في انكَاسِ يَشفي القُلُوبِ بِتَطرِيبٍ وإِينَاسِ يَعلُو على الشَّايِ ليس الشايُ يُشبِهُهُ

أترعي الأقداح يا حوّا فإن الليل عسعس وينم الورد إن شاء

اركضي في لغتي يا ظبيتي وامنحي قنديلَ شعري قَبَسا فيكِ نثراً أبتَثيّاتي احتفَتْ

أسغ لي غصتي وخلاك ذام بكأس من سلافة بيت راس فإن الدهر أثخنني جراحاً

بِأنس سَعيدِ أَبي التَمجيدِ أَخي التَأييدِ طَيب الأَنفاسْ صَفا الأَرواحِ في الأَفراحِ

لا تلوموا خليفةَ الغرب في اللَهْ وِ فما غيره عزاء لنفسِهْ نظر الخطب وهو لا بد منه