قافية الخاء (خ)

لَقَد نَسَخَت الحَانُكَ اللَّحنَ كُلَّهُ كما كان للجزئين يوجد ناسخُ وانشَدَ فِيكَ الحَالُ وَالحَالُ واضحٌ

في سَاخُ رَاسخٌ طبع الشيخِ مُتَّضِحٌ لم يَخفَ راسخُ طبع الشيخ في سَاخُ لا غرو إِن رَسخت فيه جِبلَّتُهُ

يَمِّم لِحَاجِكَ سيبَ البحرِ أو سَاخ مَن عِندَهُ بِدَرُ النَّقدَينِ أَوسَاخُ شَاَ المُجارِينَ في الدِّينَارِ أجمعِه

وثوى فى جبهة الأرض الضياء ومشى الحزن إلى الأكواخ تنين

أيها البحر ألق في مصر أملا حك حتى ترابها يتسبخ كل من ضاقت الحياة عليه

ما هيج البسفور مثلك شاعرا بين الطبيعة فيه والتاريخ فجعلت شعرك فيهما ولطالما

ها أَحمَدُ الاِسمِ عاداني وَمَشيَختي لَم يَدَّكرها لِكَونِ اللّؤمِ نافخَهُ وَاللّؤم وَاللَّهِ لا يَخفى تَفاوتهُ

تَغَنَّى عَلى المِزمارِ فَاِستَلَبَ الحِجى وَطارَت بِهِ الأَرواحُ إِذ قامَ يَصرخُ وَعادَت إِلى المِزمارِ قطعاً حَياتُهُ

أَنا السّلسبيلُ الجَوهريُّ بَلاطُهُ وَعَنهُ حَديثُ الحُسنِ لَيسَ بِمَنسوخِ بَناني سُليمانُ الزّمانِ مُرصَّفاً

يا بِركَةً يدُ النّظام أَتقنَت تَنظيمَها وَأَحسنَت تَضميخَها قَد شادَها الشّهمُ سُلَيمان العُلى